زواج الفضولى :
يقصد به أن يعرض إنسان على إنسانة أن تتزوج فلان دون أن يكون قد أخبره بهذا الطلب فترضى فيذهب لفلان فيعرض الأمر عليه فيرضى وهو زواج جائز لأن شرط الزواج وهو تراضى الرجل والمرأة موجود وأما إذا لم يرضى أحدهما فلا زواج
وأما إذا كان المقصود به أن يزوج الإنسان نفسه من امرأة دون أخذ رأيها فلا يجوز لعدم وجود شرط التراضى
وفى التراضى بين الأزواج قال تعالى بسورة البقرة :
"أن ينكحن إزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف "
يقصد به أن يعرض إنسان على إنسانة أن تتزوج فلان دون أن يكون قد أخبره بهذا الطلب فترضى فيذهب لفلان فيعرض الأمر عليه فيرضى وهو زواج جائز لأن شرط الزواج وهو تراضى الرجل والمرأة موجود وأما إذا لم يرضى أحدهما فلا زواج
وأما إذا كان المقصود به أن يزوج الإنسان نفسه من امرأة دون أخذ رأيها فلا يجوز لعدم وجود شرط التراضى
وفى التراضى بين الأزواج قال تعالى بسورة البقرة :
"أن ينكحن إزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف "
وهذا الزواج كان شائعا فى المجتمعات التى تعتمد فى التزويج على الخاطبة وقد حلت محلها الآن مكاتب التزويج وأيضا مواقع الزواج على الشبكة العنكبوتية