إن المرأة التى تتعرض للاغتصاب ضحية وليست مجرمة وهى قد تكون متزوجة وقد تكون بكرا أو مطلقة أو أرملة والاغتصاب يؤدى لمشاكل هى :
– الحمل وهذا يجب إنزاله على الفور لأنه يمثل حرج أى أذى للمرأة ولأهلها وقد حرم الله فى الإسلام كل ما فيه حرج فقال بسورة الحج:
"وما جعل عليكم فى الدين من حرج ".
– سوء السمعة المؤدى للعنوسة ومن ثم يجب على القاضى أن يحيط قضايا الاغتصاب بالسرية .
– غشاء البكارة يؤدى للطلاق ومن ثم يجب على القاضى إصدار أمر قضائى للمشفى بإجراء جراحة للفتاة لإعادة غشاء البكارة لها حتى لا يفاجىء الزوج يوم الدخول بعدم وجود غشاء البكارة فى الفتاة فيطلقها ويتناثر الحديث حول الموضوع بين الناس وهذا الأمر القضائى واجب لأنه يرفع الحرج وهو الأذى عن الفتاة وأهلها وهو واجب طبقا للقول السابق بسورة الحج
– الحمل وهذا يجب إنزاله على الفور لأنه يمثل حرج أى أذى للمرأة ولأهلها وقد حرم الله فى الإسلام كل ما فيه حرج فقال بسورة الحج:
"وما جعل عليكم فى الدين من حرج ".
– سوء السمعة المؤدى للعنوسة ومن ثم يجب على القاضى أن يحيط قضايا الاغتصاب بالسرية .
– غشاء البكارة يؤدى للطلاق ومن ثم يجب على القاضى إصدار أمر قضائى للمشفى بإجراء جراحة للفتاة لإعادة غشاء البكارة لها حتى لا يفاجىء الزوج يوم الدخول بعدم وجود غشاء البكارة فى الفتاة فيطلقها ويتناثر الحديث حول الموضوع بين الناس وهذا الأمر القضائى واجب لأنه يرفع الحرج وهو الأذى عن الفتاة وأهلها وهو واجب طبقا للقول السابق بسورة الحج