حق الإختراع :
لا يوجد فى الإسلام شىء اسمه حق الإختراع أو التأليف فليس للمؤلف أو المخترع حق فى الحصول على أموال مقابل عمله ولو كان هذا الحق موجودا لكان من حق ورثة مخترع الملعقة والسكين وغيرها من الآلات المطالبة بالمال عليها وهكذا الحال لورثة باقى المخترعات
ولو كان هناك أجر على العلم الممثل فى الاختراع والتأليف لكان من حق الرسول (ص)المطالبة بذلك ولكن الحادث هو أن كل رسول يقول لقومه كما جاء بسورة الشعراء :
"وما أسألكم عليه من أجر إن أجرى إلا على رب العالمين "
فلا أجر على توصيل العلم للأخرين
وحق الملكية الفكرية هى مقولة خاطئة فمثلا قد يطالب ورثة مطلق مثل أو كلمة الناس الذين ينطقون الكلمة أو المثل بدفع مال عند كل قول لها ومثلا لمن ندفع عندما يكون هناك متنازعين فى الاختراع كما فى اختراع الجوال أو المحمول فهناك مارتن كوبر وهناك جويل إنجيل ومثلا الحاسوب هناك كونراد زوسه وهناك تشارلز باباج وهناك هوارد أيكن والأنكت من هذا هو أن صور الحواسب موجودة فى بعض الرسوم القديمة فى الآثار بل والصاروخ والطائرة وغيرهم
لا يوجد فى الإسلام شىء اسمه حق الإختراع أو التأليف فليس للمؤلف أو المخترع حق فى الحصول على أموال مقابل عمله ولو كان هذا الحق موجودا لكان من حق ورثة مخترع الملعقة والسكين وغيرها من الآلات المطالبة بالمال عليها وهكذا الحال لورثة باقى المخترعات
ولو كان هناك أجر على العلم الممثل فى الاختراع والتأليف لكان من حق الرسول (ص)المطالبة بذلك ولكن الحادث هو أن كل رسول يقول لقومه كما جاء بسورة الشعراء :
"وما أسألكم عليه من أجر إن أجرى إلا على رب العالمين "
فلا أجر على توصيل العلم للأخرين
وحق الملكية الفكرية هى مقولة خاطئة فمثلا قد يطالب ورثة مطلق مثل أو كلمة الناس الذين ينطقون الكلمة أو المثل بدفع مال عند كل قول لها ومثلا لمن ندفع عندما يكون هناك متنازعين فى الاختراع كما فى اختراع الجوال أو المحمول فهناك مارتن كوبر وهناك جويل إنجيل ومثلا الحاسوب هناك كونراد زوسه وهناك تشارلز باباج وهناك هوارد أيكن والأنكت من هذا هو أن صور الحواسب موجودة فى بعض الرسوم القديمة فى الآثار بل والصاروخ والطائرة وغيرهم
إذا لا يوجد ضابط ولا رابط فى موضوع الملكية الفكرية المزعومة حتى يمكن أن يدفع الناس مع أن القاعدة فى الإسلام هى :
قوله تعالى بسورة المائدة :
" وتعاونوا على البر والتقوى"
ومن هنا جاءت المقولة خير الناس أنفعهم للناس ومن ينفع الناس لا يطلب أجر مالى وإنما أجر أخروى