حضور الطلاب والموظفين :
إن الموظف سواء معلم أو غيره يحضر يوميا للمؤسسة فلا يوجد فى الإسلام ما يسمى العطلات فكل الأيام هى أيام عمل بدليل أن الله أمرنا بالانتشار فى الأرض بعد صلاة الجمعة فقال بسورة الجمعة:
"فإذا قضيت الصلاة فانتشروا فى الأرض وابتغوا من فضل الله "
ويسمح للإنسان فى الإسلام بالغياب عن العمل فى الحالات التالية :
– المرضى لقوله تعالى بسورة النور:
"ولا على المريض حرج ".
– العجز المانع من الضرب فى الأرض وهو الحركة لقوله بسورة البقرة :
"للفقراء المهاجرين الذين أحصروا فى سبيل الله لا يستطيعون ضربا فى الأرض ".
– الحمل والولادة والرضاعة للنساء فى حالة اضطرار المجتمع لتشغيلهن لضرورة طارئة لقوله بسورة الأحقاف :
"وحمله وفصاله ثلاثون شهرا " .
– وأما الأعياد فتنظم فترات العمل بحيث تضمن لكل فرد فرصة الإلتقاء بالناس وتهنئتهم بالعيد .
-الحج والعمرة فيسمح للحاج أو المعتمر بالغياب مدة السفر والقيام بالمناسك لقوله بسورة البقرة:
"الحج أشهر معلومات "وهى مرة واحدة فى العمر .
-الحيض للنساء فى حالة اضطرار المجتمع لتشغيلهن لضرورة طارئة لقوله بسورة البقرة "يسألونك عن المحيض قل هو أذى ".
وأما الطلاب فلا يسمح لهم بالغياب إلا للمرض وفى حالات وفاة أو زواج الأقارب الأدنين وفترة توقف الدراسة وفى حالة الطالب المتفوق يغيب كما يريد للبحث والدرس الفردى بشرط ألا ينزل عن تفوقه وفى غير هذا يعاقب الطالب على غيابه بدون عذر
ويتصرف رئيس العمل بالحضور والإنصراف بأى أسلوب يناسب العمل فقد يجعل كل عامل يوقع فى دفتر أو يأخذ الغياب بنفسه بعد بداية وقت العمل ولا يسمح بالتأخر إلا لعذرمما سبق ذكره
أما الاستئذان ويقصد به التغيب لمدة معينة أثناء العمل وذلك لعذر قاهر مرض أو وفاة أو جرح أو عزاء وفى الأعذار الأخرى يطلب الإذن من الرئيس فى كل الحالات وللرئيس الحق فى إعطاء الإذن وعدم إعطاء الإذن مع توضيح السبب للمستأذن فى الحالات غير القاهرة وفى هذا قال تعالى بسورة النور:
"إن الذين يستئذنونك أولئك الذين يؤمنون بالله ورسوله فإذا استئذنوك لبعض شأنهم فإذن لمن شئت منهم "
إن الموظف سواء معلم أو غيره يحضر يوميا للمؤسسة فلا يوجد فى الإسلام ما يسمى العطلات فكل الأيام هى أيام عمل بدليل أن الله أمرنا بالانتشار فى الأرض بعد صلاة الجمعة فقال بسورة الجمعة:
"فإذا قضيت الصلاة فانتشروا فى الأرض وابتغوا من فضل الله "
ويسمح للإنسان فى الإسلام بالغياب عن العمل فى الحالات التالية :
– المرضى لقوله تعالى بسورة النور:
"ولا على المريض حرج ".
– العجز المانع من الضرب فى الأرض وهو الحركة لقوله بسورة البقرة :
"للفقراء المهاجرين الذين أحصروا فى سبيل الله لا يستطيعون ضربا فى الأرض ".
– الحمل والولادة والرضاعة للنساء فى حالة اضطرار المجتمع لتشغيلهن لضرورة طارئة لقوله بسورة الأحقاف :
"وحمله وفصاله ثلاثون شهرا " .
– وفاة الأقارب والأصدقاء والجيران يسمح للموظف بيوم واحد ولا يوجد نص حاليا فيه
– الزواج يسمح له بثلاثة أيام
– وأما الأعياد فتنظم فترات العمل بحيث تضمن لكل فرد فرصة الإلتقاء بالناس وتهنئتهم بالعيد .
-الحج والعمرة فيسمح للحاج أو المعتمر بالغياب مدة السفر والقيام بالمناسك لقوله بسورة البقرة:
"الحج أشهر معلومات "وهى مرة واحدة فى العمر .
-الحيض للنساء فى حالة اضطرار المجتمع لتشغيلهن لضرورة طارئة لقوله بسورة البقرة "يسألونك عن المحيض قل هو أذى ".
وأما الطلاب فلا يسمح لهم بالغياب إلا للمرض وفى حالات وفاة أو زواج الأقارب الأدنين وفترة توقف الدراسة وفى حالة الطالب المتفوق يغيب كما يريد للبحث والدرس الفردى بشرط ألا ينزل عن تفوقه وفى غير هذا يعاقب الطالب على غيابه بدون عذر
ويتصرف رئيس العمل بالحضور والإنصراف بأى أسلوب يناسب العمل فقد يجعل كل عامل يوقع فى دفتر أو يأخذ الغياب بنفسه بعد بداية وقت العمل ولا يسمح بالتأخر إلا لعذرمما سبق ذكره
أما الاستئذان ويقصد به التغيب لمدة معينة أثناء العمل وذلك لعذر قاهر مرض أو وفاة أو جرح أو عزاء وفى الأعذار الأخرى يطلب الإذن من الرئيس فى كل الحالات وللرئيس الحق فى إعطاء الإذن وعدم إعطاء الإذن مع توضيح السبب للمستأذن فى الحالات غير القاهرة وفى هذا قال تعالى بسورة النور:
"إن الذين يستئذنونك أولئك الذين يؤمنون بالله ورسوله فإذا استئذنوك لبعض شأنهم فإذن لمن شئت منهم "