الاب
فيجب الإحسانُ إلى الاب وبره، وبذلُ كلِّ غالٍ ونفيسٍ من أَجْلِ إسعاده، لأنه السببُ في وجودنا وخفضِ جناح الذل له، والرأفةً والرحمةً به,,
لقول الله عز وجل في القرآن العظيم، بعد الأمر بعبادة الله وتوحيده، قال الله تعالى وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا)..
فعليك طاعة الاب في غير معصية الله ويجب ان تطيعه لانه هوا لذي رباك وصرف عليك وعلمك وتعب من اجل جلب الرزق لكم بعد الله..
وهنا ايضا يجب على الاب تربيه ابناءه تربيه حسنه واعدادهم الاعداد القويم فعليه تنشئته اطفاله مبكراً على قواعد الإسلام،
و تعويد أبنائه على ممارسة العبادات مما فرض الله علينا،
وتحفيظ أولاده القرآن الكريم منذ نعومة أظافرهم،
والمساواة والعدل بين أبنائه في التعامل سواء كانوا ذكوراً أم إناثاً..
وعلى الاب ايضا ان يشعر ابناءه بان هناك رادع لهم إذا أخطئوا يجعلهم
على حذر من الوقوع بالخطأ، واقتراب الأب من أبناءه وتمضية الوقت الكافي معهم ومحاولة تفهم مشاكلهم وطلباتهم والنقاش معهم يعطيهم الثقة في النفس،
وبأن لديهم الصدر الحنون الذي يلجئون له عندما يصعب عليهم حل مشاكلهم بأنفسهم، فيبعد بهذا عنهم شبح الضياع والتوهان وحل الأمور الصعبة بالطريقة الخاطئة والتي تؤدي بهم إلى طريق السوء.
وهنا نقول أن على عاتق الأب والأم معاً إحداث التوازن النفسي للأبناء وإكسابهم العادات والسلوكيات السليمة… وتربيتهم احسن تربية وتوجيههم للطريق السليم..
نسأل اللهَ العظيمَ أن يوفقَنا لبرهما، حتى نفوزَ برضاه، وأن يقيَنا عقوقَهُما، حتى نتجنبَ سخطَه، إنه جوادٌ كريمٌ رؤوفٌ رحيم.
أقول قولي هذا وأستغفرُ اللهَ العظيمَ لي ولكم
الاب هو رب البيت وعماده وهو الملاذ الآمن للزوجه والابناء وهو المسؤل الاول عن الاسره..
فيجب الإحسانُ إلى الاب وبره، وبذلُ كلِّ غالٍ ونفيسٍ من أَجْلِ إسعاده، لأنه السببُ في وجودنا وخفضِ جناح الذل له، والرأفةً والرحمةً به,,
لقول الله عز وجل في القرآن العظيم، بعد الأمر بعبادة الله وتوحيده، قال الله تعالى وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا)..
فعليك طاعة الاب في غير معصية الله ويجب ان تطيعه لانه هوا لذي رباك وصرف عليك وعلمك وتعب من اجل جلب الرزق لكم بعد الله..
وهنا ايضا يجب على الاب تربيه ابناءه تربيه حسنه واعدادهم الاعداد القويم فعليه تنشئته اطفاله مبكراً على قواعد الإسلام،
و تعويد أبنائه على ممارسة العبادات مما فرض الله علينا،
وتحفيظ أولاده القرآن الكريم منذ نعومة أظافرهم،
والمساواة والعدل بين أبنائه في التعامل سواء كانوا ذكوراً أم إناثاً..
وعلى الاب ايضا ان يشعر ابناءه بان هناك رادع لهم إذا أخطئوا يجعلهم
على حذر من الوقوع بالخطأ، واقتراب الأب من أبناءه وتمضية الوقت الكافي معهم ومحاولة تفهم مشاكلهم وطلباتهم والنقاش معهم يعطيهم الثقة في النفس،
وبأن لديهم الصدر الحنون الذي يلجئون له عندما يصعب عليهم حل مشاكلهم بأنفسهم، فيبعد بهذا عنهم شبح الضياع والتوهان وحل الأمور الصعبة بالطريقة الخاطئة والتي تؤدي بهم إلى طريق السوء.
وهنا نقول أن على عاتق الأب والأم معاً إحداث التوازن النفسي للأبناء وإكسابهم العادات والسلوكيات السليمة… وتربيتهم احسن تربية وتوجيههم للطريق السليم..
نسأل اللهَ العظيمَ أن يوفقَنا لبرهما، حتى نفوزَ برضاه، وأن يقيَنا عقوقَهُما، حتى نتجنبَ سخطَه، إنه جوادٌ كريمٌ رؤوفٌ رحيم.
أقول قولي هذا وأستغفرُ اللهَ العظيمَ لي ولكم