هي طائرة تفتح المجال لامكان توفير الطاقة والوقود باستخدام الطاقة الشمسية ( سولار امبولس ) (Solar impulse)
تحتوي على 12 ألف خلية شمسية ومزودة بأربع مرواح كهربائية تعمل بالطاقة الشمسية ومحرك صغير أشبة بمحرك الدراجة النارية
يبلغ عرض الطائرة 63 متراً ووزنها 1600 كج
حطمت رقماً قياسياً في الطيران 26 ساعة متواصلة عام م
هي من أفكار ( بيكارد برتراند السويسري ) الذي سبق وسافر في العالم بدون توقف في منطاد
تم رصد 134 مليون دولار لدعم مشروع التحليق حول العالم بدون وقود بمساعدة الطائرة الشمسية
عام م
وقد انطلقت الطائرة التجريبية من مطار سويسري وهي مزودة بجناحين مساحتهما تمثل مساحة جناحي طائرة جامبو لكن وزنها لايتجاوز وزن سيارة صالون وعلى الاجنحة الخلايا الشمسية
والهدف من كبر مساحة الجناحين لتهيئة سطح كاف للخلايا الشمسية وكان الغرض الرئيسي من التجربة التأكد من أن سلوك الطائرة في الجو يتفق مع نماذج المحاكاة الكمبيوترية التي
صمموها – وقال شهود عيان ان عملية الاقلاع والهبوط تمتا بيسر وسهولة
شكلت تجارب الطيران الافتراضي على مدى ست سنوات جزءا أساسياً من كل محطات تجارب المشروع
انطلق هذا المشروع منذ سنوات كمشروع غير ربحي على يد كل من 1- برتراند بيكار 2- اندريه بورشبرج
برتراند بيكار طبيب نفسي وصاحب اول رحلة حول العالم في منطاد من دون هبوط – اما اندريه بورشيرج فهو مهندس ومؤهل لقيادة الطائرات القتالية
والفائدة العظيمة لهذه الطائرة الشمسية تعمل على 1- لاتحتاج الى وقود 2- تطير ليلا ونهارا 3- خفض الاعتماد على النفط والطاقة النووية
أرق تحياتي