الإنفاق :
هو صرف المال فى الوجوه المباحة وقد ورد عنه التالى :
-أن كل نفقة صغيرة أو كبيرة تكتب عملا صالحا مصداق لقوله بسورة التوبة :
"ولا ينفقون نفقة صغيرة ولا كبيرة ولا يقطعون واديا إلا كتب لهم ".
-أن من سمات إنفاق المؤمنين أنه وسط بين الإسراف والتقتير لقوله بسورة الفرقان:
"والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما ".
-أن الإنفاق يجب أن يكون من الطيب وليس الخبيث الفاسد الذى يضر ولا يأخذه الناس إلا مضطرين وفى هذا قال بسورة البقرة :
هو صرف المال فى الوجوه المباحة وقد ورد عنه التالى :
-أن كل نفقة صغيرة أو كبيرة تكتب عملا صالحا مصداق لقوله بسورة التوبة :
"ولا ينفقون نفقة صغيرة ولا كبيرة ولا يقطعون واديا إلا كتب لهم ".
-أن من سمات إنفاق المؤمنين أنه وسط بين الإسراف والتقتير لقوله بسورة الفرقان:
"والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما ".
-أن الإنفاق يجب أن يكون من الطيب وليس الخبيث الفاسد الذى يضر ولا يأخذه الناس إلا مضطرين وفى هذا قال بسورة البقرة :
"أنفقوا من طيبات ما كسبتم ومما أخرجنا لكم من الأرض ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون ".
-أن كل إنسان ينفق حسب قدرته المالية مصداق لقوله بسورة الطلاق:
"لينفق ذو سعة من سعته ومن قدر عليه رزقه فينفق مما أتاه الله ".
-أن الرجال واجب عليهم الإنفاق على زوجاتهم وأولادهم لقوله بسورة النساء :
"الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض "
-أن الرجال المطلقين عليهم الإنفاق على مطلقاتهم طوال مدة العدة ومنها الحمل لقوله بسورة الطلاق :
"وإن كن أولات حمل فأنفقوا عليهن حتى يضعن حملهن ".
-أن الذين أنفقوا أموالهم وقاتلوا قبل فتح مكة أعظم درجة وهى اختيار الحكام منهم ممن أنفق ماله وقاتل بعد الفتح وفى هذا قال تعالى بسورة الحديد :
"لا يستوى منكم من أنفق قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا ".