لافته بعض السبل الناجحة في تربية الأطفال
هذه بعض السبل الناجحة للوصول للغاية المنشودة في تربية الأطفال :
يراعى ذكر اسم الله للطفل من خلال مواقف محببة سارة , وأن الله سيحبه من أجل عمله وسيدخله الجنة , ويستحسن ألا تكثري من الحديث عن غضب الله وعذابه وناره في سن الطفولة وإن ذكر فهو للكافرين الذين يعصون الله عز وجل .
توجيه الأطفال إلى الجمال في الخلق فيشعرون بمدى عظمة الخالق وقدرته .
جعل الطفل يشعر بالحب , فعلى الأم أن تنمي حب الله في نفس طفلها أولاً ومن ثم حب الآخرين من أبناء مجتمعه المسلم .
عدم الاستهانة بخواطر الأطفال وتساؤلاتهم والإجابة الصحيحة على أسئلتهم بما يناسب سنهم ومستوى إدراكهم ولذلك أثر كبير في إكساب الطفل السلوك و القيم والأخلاق الحميدة وتغيير سلوكهم نحو الأفضل .
لا بد من الممارسات العملية لتعويد الأطفال العادات الإسلامية لذا يجب على المربية الالتزام بها كآداب الطعام والنوم والسفر وغير ذلك وبذلك ترسم المربية بسلوكها نموذجاً إسلامياً صالحاً لتقليده , وتشجع الطفل على الالتزام بخلق الإسلام ومبادئه .
تستفيد المربية من القصص الهادفة سواء كانت دينية أو واقعية أو خيالية لتزويد الطفل بما هو مرغوب فيه من السلوك وتحفزهم على الالتزام به والبعد عما سواه .
الاعتدال في التربية الدينية للأطفال وعدم تحميلهم مالا طاقة لهم به ولا ننسى أن اللهو البريء والمرح هما عالم الطفل وألا نثقل عليه في التبعات أو نكثر من الكابح التي تحرمه من حاجات الطفولة علماً أن كثرة النقد تؤدي إلى الجمود والسلبية .
الاهتمام بتشجيع الطفل لأنه يؤثر في نفسه تأثير طيباً ويحثه على بذل أقصى جهده لإنجاز الأعمال التي تعود عليه بالنفع .
لا بد من مساعدة الطفل في إدراك حقه ماله وما عليه ما يصح عمله وما لا يصح وذلك بصبر ودأب مع إشعار الأطفال بكرامتهم ومكانتهم مقروناً بحسن الضبط والبعد عن التدليل .
غرس احترام القران في قلوب الأطفال فيشعرون بقدسيته والالتزام بأوامره بأسلوب سهل وجذاب فيعرف الطفل أنه إذا أتقن التلاوة نال درجة الملائكة الأبرار وكذلك تعويده الحرص على الالتزام بآداب التلاوة من الاستعاذة والبسملة واحترم المصحف مع حسن الاستماع .
يراعى ذكر اسم الله للطفل من خلال مواقف محببة سارة , وأن الله سيحبه من أجل عمله وسيدخله الجنة , ويستحسن ألا تكثري من الحديث عن غضب الله وعذابه وناره في سن الطفولة وإن ذكر فهو للكافرين الذين يعصون الله عز وجل .
توجيه الأطفال إلى الجمال في الخلق فيشعرون بمدى عظمة الخالق وقدرته .
جعل الطفل يشعر بالحب , فعلى الأم أن تنمي حب الله في نفس طفلها أولاً ومن ثم حب الآخرين من أبناء مجتمعه المسلم .
عدم الاستهانة بخواطر الأطفال وتساؤلاتهم والإجابة الصحيحة على أسئلتهم بما يناسب سنهم ومستوى إدراكهم ولذلك أثر كبير في إكساب الطفل السلوك و القيم والأخلاق الحميدة وتغيير سلوكهم نحو الأفضل .
لا بد من الممارسات العملية لتعويد الأطفال العادات الإسلامية لذا يجب على المربية الالتزام بها كآداب الطعام والنوم والسفر وغير ذلك وبذلك ترسم المربية بسلوكها نموذجاً إسلامياً صالحاً لتقليده , وتشجع الطفل على الالتزام بخلق الإسلام ومبادئه .
تستفيد المربية من القصص الهادفة سواء كانت دينية أو واقعية أو خيالية لتزويد الطفل بما هو مرغوب فيه من السلوك وتحفزهم على الالتزام به والبعد عما سواه .
الاعتدال في التربية الدينية للأطفال وعدم تحميلهم مالا طاقة لهم به ولا ننسى أن اللهو البريء والمرح هما عالم الطفل وألا نثقل عليه في التبعات أو نكثر من الكابح التي تحرمه من حاجات الطفولة علماً أن كثرة النقد تؤدي إلى الجمود والسلبية .
الاهتمام بتشجيع الطفل لأنه يؤثر في نفسه تأثير طيباً ويحثه على بذل أقصى جهده لإنجاز الأعمال التي تعود عليه بالنفع .
لا بد من مساعدة الطفل في إدراك حقه ماله وما عليه ما يصح عمله وما لا يصح وذلك بصبر ودأب مع إشعار الأطفال بكرامتهم ومكانتهم مقروناً بحسن الضبط والبعد عن التدليل .
غرس احترام القران في قلوب الأطفال فيشعرون بقدسيته والالتزام بأوامره بأسلوب سهل وجذاب فيعرف الطفل أنه إذا أتقن التلاوة نال درجة الملائكة الأبرار وكذلك تعويده الحرص على الالتزام بآداب التلاوة من الاستعاذة والبسملة واحترم المصحف مع حسن الاستماع .